ما زال مسلسل الإهمال مستمرا في سوهاج، لينذر هذه المرة بكارثة كبري تهدد حياة 198 أسرة بمدينة دار السلام
ما زال مسلسل الإهمال مستمرا في سوهاج، لينذر هذه المرة بكارثة كبري تهدد حياة 198 أسرة بمدينة دار السلام
كتبت : نجلاء عمارة
ما زال مسلسل الإهمال مستمرا في سوهاج، لينذر هذه المرة بكارثة كبرى تهدد حياة 198 أسرة بمدينة دار السلام، وذلك بعد طفح مياه الصرف الصحي لتعرض سلامة 18 عمارة سكنية للخطر، وذلك بدءا من ميدان الشهداء وصولًا إلى طريق أولاد سالم.
كتبت : نجلاء عمارة
ما زال مسلسل الإهمال مستمرا في سوهاج، لينذر هذه المرة بكارثة كبرى تهدد حياة 198 أسرة بمدينة دار السلام، وذلك بعد طفح مياه الصرف الصحي لتعرض سلامة 18 عمارة سكنية للخطر، وذلك بدءا من ميدان الشهداء وصولًا إلى طريق أولاد سالم.
وقد كانت وزارة
الإسكان أنشأت بالتنسيق مع محافظة سوهاج عام 1987 في مدينة دار السلام جنوب
محافظة سوهاج 18 عمارة سكنية يسكنها 198 أسرة بنظام الإيجار القديم من قبل
الوحدة المحلية لمركز دار السلام، ومع مرور السنين تهالكت بسبب رشح بيارات
الصرف وعدم تفعيل مشروع الصرف الصحي بمدينة دار السلام بالكامل. فتم
توصيله إلى بعض المناطق دون أخرى.
واكد الأهالي أنهم يعيشون وضعا مأسويا، وقالت احدى ربات المنازل، التى تسكن تلك العمارات: "بدأت مشكلتنا منذ شهور مضت وتقدمنا بشكاوى كثيرة دون جدوى، وحياتنا وحياة أطفالنا في خطر، العمارة التي أسكنها تتسرب إليها مياه الصرف الصحي يوميا ويوجد كسر في مواسير المياه تؤدي إلى تأكل المباني .
وتابعت: نخشى وقوع زلزال ونرجو من المسئولين التحرك على وجه السرعة وإنقاذنا من هذا الخطر، واستكمال توصيل الصرف الصحي.
وذكرت اخرى ان حياتنا تتعرض لمخاطر كثيرة فبجانب تعرض العمارات لتصدع؛ بسبب الصرف الصحي تنمو نباتات وحشائش تجذب الأفاعي والحشرات الضارة وتعرض حياة أطفالنا للخطر، وهذا دليل على أن الخطر يحيطنا من جميعةالجوانب .
وقال لطفي محمد رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة دار السلام "بالنسبة لمياه الصرف الصحي يقوم البعض بعمل بيارات كحل مؤقت إلى حين وصول مشروع الصرف الصحي، وتوصيله بالكامل داخل المدينة لحل مشكلات تلك العمارات، فأكثر من عمارة حُفر لها بيارات صرف .
واشار انه ما زال مشروع توصيل الصرف قائم بالشوارع والقرى الفرعية، ومؤجلين العمل بالمدينة الأم إلى نهاية المشروع لأن تنفيذها سيكون صعبا، كما تم توصيله بالمنطقة البحرية شرق المركز، ويتبقى شارع المستشفى ومجلس المدينة والمجمع
واكد الأهالي أنهم يعيشون وضعا مأسويا، وقالت احدى ربات المنازل، التى تسكن تلك العمارات: "بدأت مشكلتنا منذ شهور مضت وتقدمنا بشكاوى كثيرة دون جدوى، وحياتنا وحياة أطفالنا في خطر، العمارة التي أسكنها تتسرب إليها مياه الصرف الصحي يوميا ويوجد كسر في مواسير المياه تؤدي إلى تأكل المباني .
وتابعت: نخشى وقوع زلزال ونرجو من المسئولين التحرك على وجه السرعة وإنقاذنا من هذا الخطر، واستكمال توصيل الصرف الصحي.
وذكرت اخرى ان حياتنا تتعرض لمخاطر كثيرة فبجانب تعرض العمارات لتصدع؛ بسبب الصرف الصحي تنمو نباتات وحشائش تجذب الأفاعي والحشرات الضارة وتعرض حياة أطفالنا للخطر، وهذا دليل على أن الخطر يحيطنا من جميعةالجوانب .
وقال لطفي محمد رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة دار السلام "بالنسبة لمياه الصرف الصحي يقوم البعض بعمل بيارات كحل مؤقت إلى حين وصول مشروع الصرف الصحي، وتوصيله بالكامل داخل المدينة لحل مشكلات تلك العمارات، فأكثر من عمارة حُفر لها بيارات صرف .
واشار انه ما زال مشروع توصيل الصرف قائم بالشوارع والقرى الفرعية، ومؤجلين العمل بالمدينة الأم إلى نهاية المشروع لأن تنفيذها سيكون صعبا، كما تم توصيله بالمنطقة البحرية شرق المركز، ويتبقى شارع المستشفى ومجلس المدينة والمجمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق