حقا انها رائعة
حقا انها رائعة
دكتورة شيماء عمارة
بقلم حسان ابو جازية
قالت عنها جموع الشعراء والأدباء والمثقفين المصريبن والعرب انها معزوفة الثقافة ، وقالوا إنها ڤيتارة الشعر والثقافة وكذلك انها معزوفة من ضياء المعرفة أو سيمفونية جميلة بلون السماء
نعم انها سيموفنية جميلة بلون السماء ولون الصباح وزرقة لون البحر
فكل هذة المسميات جميها أصبحت مثل عقد قد صنع من بالحجار الكريمة والفيروز والماس البراق والبياض الأسر للعيون المتعطشة لرؤية سحرها الأخاذ
انها
صاحبة الدكتوراة في الهندسة الطبية ودكتوراة في الكشف المبكر الأورام السرطانية بالليزر من جامعة بكين بالصين
الأديبة - شيماء عمارة معلمة في قلعة الشعر والادب والثقافة ،
فإن كلماتها تتصف بالجمال وحصن من الخيال الوقعي الملموس في الشعر والادب
الشاعرة شيماء عمارة وصلت إلي أعلي درجات الابداع الصارخ المتوج بامواج البحر الماسي يتلألأ بنتائج بحوث ودراسات
الصحفية الدكتورة شيماء عمارة في نظر الجميع أصبحت قلعة أسوارها ذهبية ،
تم بنائها من الأحجار الكريمة بلون الياقوت الاحمر ومزود بالوان من زرقة السماء وزرقة ماء البحار والأنهار وجميع الوان الطيف الجميلة
الشاعرة الدكتورة شيماء عمارة أصبحت منبع من ينابيع الفكر والقلم ، وسلطة شعورها الذاتي للأبداع من مكان كاكل. الأبنية التي لا يقطنها الا المفكرين والمثقفين والأدباء والشعراء والموحدون علي مرتفع عالي من جبال المعرفة
فانني اقول ان الشاعرة - شيماء عمارة شاعرة واديبة من الطراز الفريد المميز ، لانها درست وبحثت حتي أصبحت خبيرة. وفنانة في رسم الحروف وتصوغ مفرادتها صياغة تسر الناظر أو من يبحر في اعماق كلماتها
وتتصف كتابتها بالجمال والرقي كما أنها تتمتع شخصيتها بالذكاء والحكمة والجمال بما تحملة من فكر ادبي مستنير ،
كما يجذبك كثيرا القاؤها وكتابتها واراها الأدبية والشعرية
ومن وجهة نظري التحليلية لها انها تجيد الحرفية التي تسيطر علي أنفاسها وهوسها الدائم بالقراءة والاطلاع علي كنوز المعرفة لانها لا تؤمن أنة لا تتجسد الحرية للأفراد في الحياة إلا عن طريق القيم والمبادئ الفكرية السليمة
ومن وجهة نظري أيضا أنها أديبة وشاعرة وصحفية وإعلامية بصفات خاصة فإنها جعلت من نفسها أيقونة وشخصية من طراز خاص جدا وفريد
نعم انها أيقونة في هذا العصر بكل أشكالة ، لانها تقدم مجموعة من الصور الشعرية والأدبية والثقافية التي تحاكيها الدكتورة - شيماء عمارة
وشهد لها الجميع في كلماتها والقاؤها في الأمسية الأدبية والثقافية رحلة التنوير علي مسرح دار الأوبرا المصرية بحضور حشد كبير جدا من أدباء وشعراء ومثقفين مصر والدول العربية
فقد قدمت هذة الأمسية في قالب ادبي وثقافي مميز بناء علي دراستها وابحاثها ولذلك قدمتها بكل احساسيها ومشاعرها في موضوع من أهم الموضوعات التي تهم مجتمعنا المصري والعربي وايضا شبابنا
بفكر متطور طبقا لتكنولوجيا العصر
فهي بثت كل ما استخرجتة من دراساتها وابحاثهاواحساسها بكل قوة واقتدار
وادارت الحوار بكلماتها التي تنهمر كحبات مطر
كما اخذت كلماتها مثل خيوط الشمس لتتسلل بدفء وتنشر بريقها في كل المكان
فانني اختتم مقالتي واكرر لها انها شخصية فعلا بصفات خاصة لا يمكن أن تتكرر
كما اقول لها انتي اصبحتي حقيقة واصبحتي واقع ايها الأديبة والشاعرة والصحفية والإعلامية الدكتورة - شيماء عمارة - . حقا انتي رائعة وأكثر من رائعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق