سفيرة الفن: عاندت ألاعيب الحياة وتخرجت بدرجة ''امتياز
سفيرة الفن: عاندت ألاعيب الحياة وتخرجت بدرجة ''امتياز
كتب :: ابو العزايم محمود عطية
فنانة من الجيل الرابع حققت إنجازات لا حصر لها منها ما كان على الصعيد الجامعي وأخرى على مستوى الجمهورية بل ووصل صيتها وكسرت سقف الطموحات لتحصد مركز أول على الوطن العربي، شاركت في مسابقات عالمية وكان للوحاتها منطوق إبداعي تألقت حتى نالت وبجدارة المركز الأول، كرمت من حزبي مستقبل وطن وحماة الوطن، اتخذت من الفن سبيلا واعتبرته شكلا من أشكال العلاج النفسي حتى وصل بها المطاف إلى أن جعلته رسالة للمناقشة أمام هيئة التدريس الجامعي.. ''سفيرة الفن'' تروي قصتها مع الفن وكيف حولته لنجاح ساحق؟
سفيرة الفن: عاندت ألاعيب الحياة وتخرجت بدرجة ''امتياز'' والآن اناقش رسالتي
منار عادل علي ابنة محافظة أسيوط مركز الغنايم تبلغ من العمر 22 عاما لقبت ب ''سفيرة الفن'' شاركت في العديد من الأنشطة التفاعلية الداعمة للدولة وكرمت من مختلف الجهات تقديرا لمجهوداتها، عاندت ألاعيب الحياة القاسية واستغلت طاقتها فبالرغم من حصولها على مجموع يؤهلها إلى الإلتحاق في كلية الفنون الجميلة كان للقدر رأيه حيث أنها لم تدر أن أحد شروطها اجتياز اختبارات القدرات وضاعت فرصتها التي لطالما حلمت بها ما جعلها في حالة اكتئاب مؤقت ومع الوقت ودعم الأسرة أدركت أن الخير فيما كتبه الله لها تخرجت في كلية تربية طفولة مبكرة بدرجة ''امتياز'' والآن تسعى إلى مناقشة رسالتها ''كيفية معالجة الأطفال بالرسم''
سفيرة الفن: أطمح إلى افتتاح أكاديمية لتعليم وعلاج الأطفال بالرسم
لفتت ''سفيرة الفن'' أن الدعم جاء من أقرب الناس لها وبالأخص شريك حياتها ''خطيبها'' فكثيرا ما يقدم لها الدعم والمساندة من خلال المناقشة في الأمور مهما كان حجمها مشيرة أنها تطمح إلى افتتاح أكاديمية لتعليم وعلاج الأطفال بالرسم والمشاركة في المسابقات العالمية
سفيرة الفن: أدعم المبادرات الرئاسية التي تستهدف الشباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق